قامت قوات كبيرة من الجيش، بتأمين المسيرة التي ينظمها نشطاء اليمين، إلى قرية حوميش المخلاة.
وافيد أن المجلس المحلي "شومرون"، هو الذي يقف وراء المسيرة، التي يشارك فيها الآلاف من أنصار اليمين والمستوطنين.
وقالت أرملة المواطن يهودا يدمنتمان، الذي قتل في عملية حوميش: إنه "يجب إعادة الاستيطان في القرية المهجورة".
وأفادت مصادر فلسطينية، بوقوع مواجهات في مدخل قرية برقة شمالي نابلس، وقال السكان: إنه "تم تطويق القرية من قبل قوات الأمن، لضمان سلامة المشاركين في المسيرة".
وعلى صعيد متصل، أكدت شرطة القدس، أنه لا صحة للأنباء بشان المصادقة على المسيرة، التي تنوي جهات يمينية تنظيمها حول اسوار البلدة القديمة من المدينة غدا، وتم رفض المسار الذي قدمه منظم المسيرة.