حذر "نبيل أبو ردينة" المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية -هذا الأسبوع- من أن حصر دخول المصلين المسيحيين إلى كنيسة القيامة ليل السبت والأحد بسبب احتفالات (سبت النور، وعيد الفصح) يشكل "تحديًا صارخًا وخطيرًا للأديان السماوية ومقدساتها".
وأدلى "أبو ردينة" -يوم الخميس- بهذه التصريحات التي وصف فيها القيود بأنها "حرب على الشعب الفلسطيني".
وكانت "إسرائيل" قد قالت: "إنها ستحد من عدد الأشخاص المسموح لهم بدخول كنيسة القيامة لحضور مراسم احتفالات (سبت النور) هذا العام إلى 1000 شخص ، وأنه لن يُسمح إلا لـ500 شخص إضافي بدخول البلدة القديمة والوصول إلى ساحات البطريركية والمطلّة".
وفي سياق متصل ناشدت قيادة الكنيسة المجتمع الدولي والرئيس الإسرائيلي بالسماح للمسيحيين حضور الصلوات.
في حين دعت "بطريركية القدس الأرثوذكسية" المصلين إلى تجاهل التفويض وحضور الصلوات على أي حال.