شن عضو الكنيست المتطرف إيتمار بن غفير، هجوما على رئيس الشاباك: فشلت في المسجد الأقصى، فشلت في بئر السبع، فشلت في بني براك، فشلت في غزة، والآن تتهم ايتامار بن غفير وتقول: أنه "يجب تحييده".
وعلى الجانب الآخر، دعم رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت، رئيس جهاز الأمن العام الشاباك، في مواجهة حملة بن غفير ضده، قائلا: الحملة السياسية الخطيرة ضد الشاباك وزعيمه، هي عمل جبان مناهض لـ "إسرائيل"، يهدف إلى إشعال النار في البلاد بالتعصب والفوضى، ولن أسمح بذلك.