قال الناطق باسم أهالي الشهــ ـداء المحتجزة جثامينهم محمد عليان، لقناة الأقــ ـصى: إن "حملة المطالبة بإعادة جثامين الشــ ـهداء المحتجزة عند الاحتــ ـلال قديمة حديثة، وأن ما يميز هذه الحملة، وحدتها في كل أماكن تواجد شعبنا الفلسطيني".
وأضاف: قضية إعادة الجثامين المحتجزة لدى الاحتــ ـلال، عادت إلى الواجهة من جديد من خلال هذه الفعاليات، مشيرا إلى وجود 104 شهــ ـداء محتجز عند الاحتــ ـلال الصهيــ ـوني منذ عام 2015.
وتابع: لم يعد هناك جدوى بالجانب القانوني، ونحن استنفذناه منذ عام 2015 حتى الآن، لأنه لم يصدر أي قرار من محكمة العدل الصهــ ـيونية، للإفراج عن أي جثمان للشهــ ـداء.
وأردف: علينا أن نطور من وسائل المقــ ـاومة، لإجبار الاحتــ ـلال أن يفرج عن جثامين الشهــ ـداء المحتجزة لديه.
ولفت إلى وجوب العمل إعلامياً وسياسياً ودولياً، من أجل قضية جثامين الشهــ ـداء المحتجزة لدى الاحتــ ـلال.