حمّل رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية "إسرائيل" المسؤولية عن التصعيد الإسرائيلي، وطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية للشعب الفلسطينيي.
وأشار إلى أن ألمانيا من أهم المساهمين لشعبنا، وشكرها على ذلك، كما طالب اشتية ألمانيا بالضغط على "إسرائيل" للسماح بإجراء الانتخابات الفلسطينية.
وفي سياق منفصل، ذكر تقرير موقع العالم العربي 301 أنه خلال عمل جرافات الجيش على الحدود مع غزة شرقي بيت حانون، اقترب "مزارعون" من القوة، فأطلق باتجاههم الغاز المسيل للدموع، ولم ترد أنباء عن وقوع اشتباكات غير عادية.