غرد زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو، حول ما نشرته الصحفية شيرين يونس والصحفي محمد مجادلة، حول اتفاق إعادة توطين قريتين عربيتين مهجرة عام 1948، قائلا: "حكومة بينيت، لبيد عباس، تواصل بيع واغتيال دولة "إسرائيل"، لمؤيدي" الإرهاب" والإخوان المسلمين، والآن بعد أن اقتربوا من السقوط، أصبحوا أكثر خطورة من أي وقت مضى.
إن خطة بينيت ولبيد وعباس، السرية لبناء قريتي إيقرت وبرعام، هي الخطوة الأولى في تحقيق المخطط العام للفلسطينيين، لحق العودة.
لقد فعل بينيت ولبيد وعباس، ما رفضت جميع الحكومات الإسرائيلية القيام به منذ قيام الدولة، وسوف يبذلون قصارى جهدهم لإنقاذ حكومتهم المنهارة؛ حتى على حساب البيع العام لدولة "إسرائيل".