وفق المصادر-1534
إعداد: ناصر ناصر
10-6-2022
1- جروزاليم بوست:
يجب على "إسرائيل" تحديث سياستها تجاه حماس وغزة.
بعد أن تجاوزت "إسرائيل" نقطة الاشتعال المحتملة في يوم القدس ومسيرة الأعلام ستحتاج إلى تحديث سياستها بشأن حماس في غزة للمُضي قُدمًا على الفور.
حماس أطلقت استراتيجيتها "استراتيجية القدس" وستفعل كل ما هو ضروري لتسويق نفسها على أنها المدافع عن القدس والمسجد الأقصى في عيون الفلسطينيين والعالم الإسلامي الأوسع.
جمهورها المستهدف هو أولاً -وقبل كل شيء- الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، وكذلك العرب في الداخل المحتل عام 48.
تعمل حماس على تهيئة أجواء أوسع للعمل المقاوم بين الفلسطينيين في الضفة الغربية والذين لا ينتمون رسميًا إلى الفصيل، وتواصل بناء قوتها العسكرية في غزة وتتمتع بدعم تركيا وقطر وحزب الله_على الرغم من التعقيدات السنية الشيعية.
يتعين على "إسرائيل" إعادة حساب مسارها واتخاذ موقف استباقي ضد تحريض حماس الديني القومي، يتضمن تجديد الاغتيالات لكبار مسؤولي حماس، مما يلحق الضرر بهيكل قيادتها.
الحفاظ على السيادة في القدس ودعم العناصر العربية المعتدلة، ودعم السلطة الوطنية الفلسطينية.
2- رئيس الموساد السابق تامير باردو ليديعوت أحرنوت:
وقف عقارب الساعة على آلية التدمير الذاتي الإسرائيلية.
حذر رئيس الموساد السابق من أن الاقتتال الداخلي وعدم التسامح في الخطاب السياسي الإسرائيلي يشكلان خطراً أكبر على أمن "إسرائيل" من إيران و"الإرهاب" الفلسطيني.
باردو: نحن دولة بلا استراتيجية ولا نستطيع تحديد الدولة التي نأمل أن نراها في القرون القادمة.
لا يوجد أي سياسي مستعد لتحديد هدف "لإسرائيل" واتخاذ قرار.
لا أحد يرغب في تحمل مسؤولية التنازلات الإقليمية، لكن الجميع يفهم أن ضم الضفة الغربية سيؤدي إلى زوال الحلم الصهيوني وأمة ذات أغلبية يهودية.
3- القناة السابعة:
سموتريش: شكّل بينيت عن علم أول حكومة معادية للصهيونية.
انتقد الزعيم الصهيوني الديني "بتسلئيل سموتريش" التنازلات المختلفة التي قدمتها الحكومة لعضو الكنيست الزعبي.
سموتريتش: "تثبت وثائق الزعبي أن بينيت وشاكيد شكلا عن علم أول حكومة غير صهيونية، وكانا على استعداد لمنح حق العودة للعرب في قرى الجليل لبعض الوقت.
سيحكم عليهم التاريخ في الصفحات السوداء للدولة اليهودية.
القضاء على الصهيونية خطر على "إسرائيل ".
4- يديعوت أحرنوت:
نصر الله: بإمكاننا وقف استخراج الغاز الإسرائيلي من الحقل المتنازع عليه.
نصر الله: "لا نخشى الحرب" إذا مضت "إسرائيل" في إنتاج الغاز البحري؛ ترفض "إسرائيل" مزاعم لبنان بأن الحقل يقع في المياه المتنازع عليها.
حسن نصر الله: "حزب الله لديه القدرة على منع العدو من البدء في استخراج الغاز من حقل "كاريش" والعدو لن يكون قادراً على حماية هذه السفينة".
نصر الله: "الشركة اليونانية" في إشارة الى إنرجيان "شريك في هذا الهجوم على لبنان" الذي سيكون له "عواقب".
إنرجيان: من المقرر أن تبدأ سفينة التخزين والتفريغ العائمة التابعة لها الإنتاج في حقل "كاريش" في الربع الثالث.