أشار رئيس معسكر الدولة، بيني غانتس، إلى قانون التجنيد الإجباري الذي تروج له الأحزاب الأرثوذكسية المتطرفة، وكتب على فيسبوك أن "القانون الذي يطالب التحالف بتمريره سيعفي الحريديين تمامًا من الخدمة".
وأضاف: "سيكون هناك احتجاج كبير من قبل الجمهور الذي سئم عدم المساواة ولن يتسامح مع الوضع الذي فيه نصف مع الخدمة، ونصف مع آخر - يقودنا إلى تصادم خطير من شأنه أن يلحق أضرارًا قاتلة بالجيش الشعبي وتماسك المجتمع الإسرائيلي ككل".
وعلى حد قوله، "هناك حل آخر، قد لا يكون مناسبًا سياسيًا، لكنه مهم لمستقبلنا - مخطط الخدمة الإسرائيلية الذي قدمته مع عضو الكنيست غادي آيزنكوت، والذي بموجبه يخدم الجميع ويشارك في الخدمة العسكرية أو المدنية".
