تشير المؤسسة الأمنية إلى أن حماس، هي المسؤولة بشكل أساسي عن التصعيد.
ويشار إلى أن مقتل واختطاف المستوطنين الثلاثة في عام 2014، أدى إلى عملية ضد حماس في الخليل، ومن هناك امتد التصعيد بسرعة إلى غزة.
وفي هذا السياق، لا تبدو أحداث الجدار اليوم في الجنوب عرضية.
وقال وزير الجيش يوآف غالانت: إن "حماس في مرمى النيران، والخليل هي معقل حماس والخيارات مفتوحة، وبالتالي أيضًا العواقب المحتملة على غزة".