قال وزير الأمن الوطني المتطرف إيتمار بن غفير: "نحن بحاجة إلى تخفيف إجراءات إطلاق النار للشرطة، وأنا فخور بأنني أحضرت قانون السلاح الذي يسمح بدخول المنازل دون أمر من المحكمة.
وأضاف بن غفير بأن الذين اعترضوا والذي على رأسهم منصور عباس، الذي كان ينبغي أن يكون أول داعم لكل ما أقوم به، لكنهم مجرد دعاة حرب، وليسوا مهتمين بالجمهور العربي".