في محاولات بائسة من لرفع معنويات جيشهم المهزوم على تخوم غزة في محاولاته الفاشلة لفتح ثغرات وجسور يستطيع دخول غزة عبرها وفي لقاء مع قوات المدفعية قال الإرهابي رئيس الأركان هاليفي اليوم:
"ستكون عملية طويلة ونحن الآن في مرحلة نضرب فيها حماس في الداخل أيضًا، داخل قطاع غزة".
وأضاف أيضاً:" يركز الجيش الصهيوني الآن على شيء واحد فقط: النصر، وتفكيك حماس، وضرب أكبر عدد ممكن من المقاتلين والبنية التحتية لحماس".
أما وزير الحرب الصهيوني الإرهابي غالانت في لقاء مع أهالي الأسرى لدى حماس فقال اليوم:
▪️ التحرك البري متشابك مع جهود إعادة الأسرى، إذا لم يكن هناك ضغط عسكري على حماس، فلن يحدث أي تقدم..
▪️ إنهم يريدون انهيار المجتمع الإسرائيلي من الداخل ويستخدمون الرهائن بوحشية.. يهدف التحرك العسكري أيضًا، من بين أمور أخرى، إلى زيادة فرصة عودة شعبنا إلى حياته.
▪️ أتعامل مع الموضوع كل يوم، الأسرى والمفقودون في قلبي وفكري، في المناقشات الأمنية وصنع القرار.
▪️ نحن نقاتل حيوانات، وليس بشرًا، إنها رحلة معقدة، بها آمال وخيبات أمل، وأنا مصمم على الفوز في الحرب، وعودة الأسرى جزء من النصر"
أما يديعوت أحرنوت عن مصدر سياسي إسرائيلي (لم تُسمّه):
- العملية البرية في قطاع غزة تسير وفق ما نراه مناسبًا.
- فيما يتعلق بقضية المختطفين، فإننا مستمرون في إجراء الحوار ومحاولة تحقيق اختراق بالتزامن مع الدخول البري.
قررنا أن المناورة العسكرية وقضية المختطفين والمفقودين يمكن أن تكون قابلة للتنفيذ.
- "العملية البرية في حد ذاتها يمكن أن تخدم المختطفين والمفقودين ويمكن أن تضغط على حماس.
- نحن نجري مفاوضات حول المختطفين والمفقودين تحت النار"
قال أيضاً المتحدث باسم جيش العدو: ارتفاع عدد من حصرناهم من المخطوفين في قطاع غزة إلى 239 بينهم عمال أجانب
سوف نلاحق السنوار حتى نصل إليه.. ارتفاع عدد القتلى من جنودنا وضباطنا إلى 311 منذ 7 أكتوبر
