تم توثيق قيام جندي إسرائيلي بتخريب سيارات فلسطينية قرب مرآب في قرية برقة في منطقة نابلس، في وقت سابق.
وقال مالك الكراج عمار حسن: أبيع قطع غيار السيارات، كل سيارة بخمسة آلاف شيكل.
"هذه السيارات لا تزعج أحدا فلماذا كسروها؟"
وتعتبر هذه الحالة هي الثانية التي تحدث في نفس المكان في غضون بضعة أشهر، وفي نهاية آذار (مارس) الماضي، ألقى إسرائيليون ملثمون الحجارة على المكان.
ورد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: الفيديو يظهر سلوكا غير لائق لا يتفق مع قيم الجيش الإسرائيلي.
وفيما يتعلق بالحادث، تم إجراء تحقيق قيادة برئاسة قائد الكتيبة، تمت في نهايته محاكمة الجنود وحبسهم في القاعدة لفترة طويلة، بعد الحادث، تم إجراء مكالمة قيادة للجنود، حيث تم تشديد الإجراءات.